بحث في الموقع

عبدالواحد الأنصاري

ما الذي يجري؟ إنه السؤال الذي يرافق طفرة الرواية المحليّة، وهو السؤال الذي ظلّ يتكرر عبر نافذة المقال النقدي والمقال الصحفي في المنشورات والإصدارات، وإذا بهطول هذا السؤال يتحول إلى هطول لإجابات متنوّعة، ومن المعروف أن السؤال يصبح أصعب كلّما تنوّعت وتوسّعت الإجابات عليه.

خالد أحمد اليوسف

قد نكون من المرحلة ذاتها، والتاريخ، والجيل أدبيا!!، لكن لم نكن من واد وسبيل واحد!!، ولم نكن من فكر واحد في كتابة القصة!!، ماذا أقصد بهذه الافتتاحية للحديث عن قاص وروائي وكاتب لابد أن تقرأ ما يكتبه في هذا النسق؟؟، في منتصف الثمانينيات الميلادية كنا نلتقي ونحن في وهج القصة القصيرة كتابة ونشراً ومتابعة ومنبرياً في منابر الأندية الأدبية والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون..

حامد بن عقيل

في الخبر الذي نقلته جريدة الحياة حول عريضة عشرات القصاص والرواة السعوديين المرفوعة لوزير الثقافة والإعلام ترد جملة هي أول جملة مقتبسة من خطاب المهتمين بالسرد الذي يطالبون فيه بالتصريح لهم بإنشاء ناد مستقل للقصة، وهذه الجملة تتضمن رغبتهم في أن ينظر الوزير إلى حالهم!!.

خالد السهيل

بين الحاكي والمحكي عنه، تدور كاميرا برنامج روافد الذي تبثه قناة العربية، لتنقل صورة خالية من الرتوش حول حياة المثقف ورؤيته. هذه صيغة نادرة في البرامج المتلفزة، تمزج بين الحوار والتعليق بين فينة وأخرى لإلقاء إضاءة على تفاصيل معينة بشكل مختصر. وهكذا قدمت قناة العربية من خلال دقائق صورة مكثفة للروائي السعودي أحمد الدويحي.

الرياض – مشعل العبدلي

أشار القاصان حسين علي حسين وأحمد الدويحي إلى أن كتاب «انطولوجيا القصة في المملكة العربية السعودية: نصوص وسير» والذي أعده الباحث خالد اليوسف «كان يستحق جهداً مؤسسياً لا جهداً فردياً على رغم جهود اليوسف الكبيرة لإنجازه».